أحـسِد عـيوني عـلى شـوفَك وأغـار مـن الـلِّي وأغــار مـن لـمسة كـفوفَك حـتـى مــن الـنَّسمة أغـار يـالـيتها تـسـمح ظـروفَـك مـن بُـعد أو قُـرب بـاشوفك يـا زَيـن مـن كُـثر ما أحبَّك سَـمَّـوني الـشـاعِر الـغـيَّار بـي خـوف والخوف من خوفَك يـضـيع جُــودك ومـعروفَك أخـاف عـلى الـقلب لي حَبَّك تـرميه بـين الـحَطَب والـنَّار لـكـن مــا أظــن تـنساني وإسـمي كـتبتُه وسَـط جـوفَك يـالـيـتني يــوم بـاشـوفَك وانـتَ مـعَدِّي بـقُرب الـدَّار الـعـافية كــل مــا شُـفتَك والـموت لاصِـرت مـا أشوفَك كَـمِّـل جـمـيلَك ومـعـروفَك لا تـخـلِّيني كِــذا مـحـتار | يـشوفونَك