عـلى نـهجِ الوفاء وشـرعَ الله وعـينِ الرِّضا و الــودّ والـكُل راضـي عـظيمة يـا بلادي مايهزِّك كلامِ الحاسِد الواشي الضَّال يـدومِ الـعِز بأرضِ المحبَّة وربِّ الكون يصلح لنا الحال كما كنتِ ولا زلتِ كما كنتِ بـعون الله تـمدِّي اليد لليد ولا زالـت مزاياكِ الحميدة وخـيـرك مَــد وإمـتـد مَـلِـكنا يـحـفظَك ربِّـي لــنـا و يـعِـزّ تُـربـه بـهـا الـكـعبه الإلـهيَّة بـهـا طــهَ وصَـحـبه | والمحبَّة والـــولاء والـتـراضي