مـراعـي الـغِـيد تـاسِرني و شِـعاب في الأرضِ مزيونَةودَّيـت أسـكِن بـها راعـيو أسـرَح مـع اللِّي يوصفونَه مـن يـوم شفتَه و أنا سارِحأمـسَت بِـه الـنَّفس مفتونَةحُسنَه خطى الوَصف يا عيوني مـا حَـد شبه في البشَر لونَهنـظرة فـي الـزَّين تِـكفينيو أقـرا الـذي داخِـل عيونَهوأبـادِلهُ الـحُب بـإحساسيقـلبي الـمُحِب لا تـحرمونَهأبـا مـعَه حـيث مـا يرحَلمـا أقـدر أنا أعيش من دونَهيـعطي له الرُّوح من جسميلـو كـان يِـرضي لمضنونَه |