قـال خو فيصل غصوني راويَة و الــخـيـر وا ويـح نفسي ما روتهُ الرَّاوية بـعـيـونَـهـا الــسُّــود لـيلي عـبَر كلُّه معاها مطاردة مـــا تِـحـكُم الـمـقناص قـاري حـروفَ الأثَر دمـعَة سهَر نزلَت بخدِّي قصَّاص هاويَة فـــي حُـضـنِ الـخـدودساهِر و ماسِك في مكاني زاويَة والـــبــاب مَــقـلـود مُـحتار واقِف في زجاجِ النَّافذة وقـلـبي كـمـا الـرَّقـاص قـاري حـروفَ الأثَر من بو الدِّحم خَذ ما يريدَه قصَّاص غاوية قــاصِــد و مـقـصـودخَذ مُهجتي والرُّوح شَمسُه كاوية أبـــو خَـصـر مـجـرود بـيني ومـا بـينُه مسافة ياردَة كــل مــا رمـيتُه حَـاص قـاري حـروفَ الأثَر بُكره اللِّقاء قلبي وجَد من قصَّاص يداويه مـــن عـيـنِ الـحـسُودلي من دهاهُم شتِّ عقلِ معاوية والــحِـقـد مــشـهـود عـلى حُبَّنا النَّاس جَمعاً شاهدة فـاقَـت نِـطـاق الـخـاص قـاري حـروفَ الأثَر قصَّاص | مَــوجــود