عـوايِدِ الـبَدو يـا لـيتني مـثلهُم بدوي بَـشوف لي يكحِل عيونَه مـن حيث ساروا يشلُّوني حـتى على نار مرشونَة مـا دُمت في حُبُّهم مَبلي مـن حَب حَد لا تلومونَه فـيهم حبيبي ربَش عقلي مـن حُسنَه النَّاس مفتونَة ماحد تعِب في الهوى مثلي والـكبد بالسَّيف مطعونَة بـاسامحَه لـو نوى قتلي والـحُب بـأعطيه قانونَه والله مـا أنـساك يا خِلِّي مـا دامت النَّفس محنونَة | تـعجبني وجِمال في البَّر مرصونَة