الشَّك والغِيرة عَمَوا قلبَك وخالفت المَسارضيَّعت دربِ الحُب ما تعرف يمينَك و اليساركم قلت لي حبَّك ومات الحُب تحتِ الإنتظارو إلاَّ كلامِ الليل يالمحبوب يمحيهِ النهارياما نصحتَك قلت لَك ما حد يزيد النار ناروإنت على كيفَك تصرَّفت بي و قرَّرت القرار تلعب بَك الأمواج ما بين الموانيء و البِحارهدَّيت مبنى الحُب ما خلَّيت لي في الحُب دار |