ضـمـيري حـيّ مـا iiخُـنتك ولا حـبَّـيـت حــد iiثـانـي وعــرش الـقَـلب iiمـلَّـكتك كـــذا دمِّــي iiوشِـريـاني تـأمّـنـتـكْ و iiسـكَّـنـتـكْ قـلـبـك لــيـه iiعـادانـي وأنـــا حِــيـن iiعَـاهـدتكْ غــيـرك كــان iiيـهـواني بِــكُـل الـصِّـدقْ عـامـلتكْ وغَـرامِـي فـيـكْ iiأغَـرانـي ولا جَـــاْ يــوم iiخَـوَّنـتكْ تــخـوِّنـي و iiتِـجـفـانـي فـكـمْ يــا خِــلْ ثَـمَّـنتَكْ وصــرت سِـيْـد iiخـلاَّنـي وهَــل بـالـحبِ iiجَـامـلتكْ لأجــل تِـرضـى بـحِرماني ِتـخَـيّـل كـيـف iiلَـمْـلَمتَكْ مِـثـل فَـرحِـي و iiأحـزانـي تـخـيَّـل كِـيَّـف فـضَّـلتَك عــلـى هــذا وذا عَـانِـي ورَغــم الـغَـدر مـا iiخُـنتك ولا بــاحِـب حَــد ثـانـي
-------------------- |
|