على هامِش الذكرى و مالِ الصُدَف من دور مـنحنا الـقَدَر فُـرصه ثـمينة و iiحسَّاسَة بـمنزل قـرايب و الحبايب هناك حضور و صُـدفة سَرَى في مسمعي صوت iiميَّاسَة صـوت أحـياني و عـانقني بدون iiشعور عـناق الـذي لاقـى حـبيب انقطع iiياسَه جـرى دمـعَه الغالي ودَمعي جرى iiمنثور عـلى بـعضنا حـتى أثـقل الثوب iiلبَّاسَه و قـلت الـرجاء فتِّح عيونك تشوف iiالنُّور تـرى مـن كتم طول النظر يفقِد iiإحساسَه هـذا و الـتفت لي و ابتسم قال يا iiمغرور مـن تـحدَّته سـود الليالي أضعفتْ iiبأسَه |