|
||||
|
||||
الرئيسية | دواوين الشاعر | صوتيات | منتدى الشاعر | مواقع صديقة |
|
رُحماكِ ساحرةَ الأجفان ِرُحماكِفَالقَلبُ رَغمَ الصد لا زالَ يهواكِوالعينُ سَالت عَلى الأوجانِ دَمعتُهاوَهِي التي مَا بَكت في البُعدِ إِلاكِبَاتت ونارُ الجوَى والشوق ُيؤرقُهاتَهفُو إلى يَوم عيدٍ فيِه لُقياكِعَيناكِ بَحرٌ وفِيه الَموجُ مُضطربٌوَها أَنا هَائمٌ والبَحرُ عَيناكِالشوقُ فِي القَلبِ كَالإِعصارِ دَمرنِي والعُمرُ يَمضي وعُمرُ الصب رُؤياكِِإن كُنت ِبالصد والهجرَانِ قَاتلتيفَلستُ إِلا قَتيلاً بَينَ قَتلاكِِإنْ كَان قَتلكِ للعُشاقِ مَفخَرةٌبِالموتِ أَرضى إِذا مَا الموتُ أَرْضاكِ ِإنْ نَال مِني الَجوى وَالقَلبُ عَذبَهطُولُ النوَى بَلسمِي قَد كَان رَياكِ |